الرئيسية
تعانياحدى العوائل الصينية من مدينة جونغو ينغ من مشكلة داهمت طفلتهم
وهي الضحك المستمر من دون انقطاع والتي ظهرت بعد عام على ولادة الطفلة.
ويبلغ عمر الفتاة حاليا 12 عاماً، وقد تطورت المشكلة خلال السنوات اللاحقة
من ولادتها وحتى الآن بحيث اصبحت حالتها أكثر سوءا.
وتقول العائلة إن هذه الحالة بدأت مع الطفلة في الشهر الثامن بعد ولادتها حيث
تعرضت الى حمى شديدة; اصيبت اثرها بما هي عليه حاليا بحيث أخذت تلازمها
ابتسامة لا تفارق وجهها ثم تطورت هذه الابتسامة بمرور الزمن ومع تقدم عمرها
اصبحت تضحك بصورة متواصلة وقد فقدت حاسة السمع لاحقا.
على مراجعاته المستمرة للاطباء بل وصرف قرضا ماليا كان قد حصل عليه من
والد الفتاة يعمل مراقبا في احدى المؤسسات وقد خسر مدخراته المالية
احد البنوك من دون نتيجة تذكر.
الوالدان يشعران باليأس والاحباط أمام حالة ابنتهما ويتمنيان ان تستبدل
ضحكها بالبكاء لعله يكون مخرجا أهون من غيره.
وحاليا تخضع الفتاة للعناية في إحدى مؤسسات الصحة العصبية
كمحاولة لإعادتها الى الحياة الطبيعية.
وهي الضحك المستمر من دون انقطاع والتي ظهرت بعد عام على ولادة الطفلة.
ويبلغ عمر الفتاة حاليا 12 عاماً، وقد تطورت المشكلة خلال السنوات اللاحقة
من ولادتها وحتى الآن بحيث اصبحت حالتها أكثر سوءا.
وتقول العائلة إن هذه الحالة بدأت مع الطفلة في الشهر الثامن بعد ولادتها حيث
تعرضت الى حمى شديدة; اصيبت اثرها بما هي عليه حاليا بحيث أخذت تلازمها
ابتسامة لا تفارق وجهها ثم تطورت هذه الابتسامة بمرور الزمن ومع تقدم عمرها
اصبحت تضحك بصورة متواصلة وقد فقدت حاسة السمع لاحقا.
على مراجعاته المستمرة للاطباء بل وصرف قرضا ماليا كان قد حصل عليه من
والد الفتاة يعمل مراقبا في احدى المؤسسات وقد خسر مدخراته المالية
احد البنوك من دون نتيجة تذكر.
الوالدان يشعران باليأس والاحباط أمام حالة ابنتهما ويتمنيان ان تستبدل
ضحكها بالبكاء لعله يكون مخرجا أهون من غيره.
وحاليا تخضع الفتاة للعناية في إحدى مؤسسات الصحة العصبية
كمحاولة لإعادتها الى الحياة الطبيعية.
